logo yajnoub    

حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين

2021/02/14 - 03:38:05pm    وسام حسن _ حسن عكر    

حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لاحبة مفجوعين


 


"انتقلت إلى رحمة الله تعالى المرحومة الحاجة انصاف محمد رضا (أم سعيد طراد) بعد وفاة زوجها الحاج أحمد سعيد طراد (أبو سعيد) يوم امس، جراء تدهور حالتهما الصحية بعد اصابتهما بفيروس كورونا.


 


وقد تم تشييع الفقيدين معا اليوم الاحد بحضور المقربين من الاهل والارحام وسط اجراءات مشددة اشرفت عليها فرقة متخصصة في الدفاع المدني في جمعية الرسالة للإسعاف الصحي والهيئة الصحية الاسلامية وفقا للبروتوكولات المعتمدة من قبل وزارة الصحة.


 


بعد ان أقام الشيخ حسن زيات الصلاة على جثمانهما الطاهرين، وري الفقيدان الثرى في بلدتهما طيردبا الجنوبية.


 


 


موقع يا جنوب  يعزي ذوي الفقيدين الغاليين سائلين المولى عز وجل ان يتغمدهما بواسع رحمته وان يلهمهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.


ارقام الهاتف للتعزية 


اولاده


الحاج سعيد طراد 03082367


علي طراد 71189771


اصهرته 


الحاج محمد نصر 03630040


الحاج غسان زيات 70805012


محمد كساب 76780632


 

 

حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين
حتى الموت بكورونا لم يفرقهما...أبى قلبها ان ينبض بعد رحيل شريك عمرها، فاسلمت الروح بعد ساعات على وفاته ليدفنا معا في ثرى الجنوب ويترافقا في الرحلة الاخيرة دون نظرة وداع اخيرة لأحبة مفجوعين

أخبار ذات صلة

 

تابعونا